الأربعاء، 16 يوليو 2014

لعبة جديدة فكرة ناجى السنباطى

نشرت تحت العنوان الرئيسى الثابت ( كلمتنا )
 بجريدة صوت الشعب الدمياطية فى العددرقم 34- يوليو 2007
عنوان المقال:لعبةجديدة
لعبة جديدة  فكرة ناجى السنباطى
يقول علماء الرياضة..إن الإنسان إهتم  بجسمه وتقوية أعضائه  ورياضتها  على الحركة بطريق مباشر أ وغير مباشر وكانت الرياضة سبيلا لحياةالإنسان فى تطوره المستمر عبر الزمن  من الحركة فى مرحلة الصبية عدوا وركوبا على دابة من الدواب وكان كل ذلك يتطلب لياقة بدنية عالية لهذا يروى التاريخ ان الشعوب  اهتمت بالرياضة البدنية فى السلم وفى الحرب واهتمت بالتدريب  كأساس  لهذه الرياضة  واستمر الحال عبر القرون فى الاهتمام بالرياضة  ولم تعد تقتصر على الرياضة البدنية بل ظهر العديد من الالعاب الرياضية التى تمارس عن طريق القدم او اليد او اجزاء الجسم ومن الالعاب ماهو فردى والجماعى وظهرت رياضات  تقدم اكثر من لعبة ومنها الخماسى والعشارى
ونقدم اليوم فكرة للعبة جديدة أطلق عليها   (الكرة الجماعية ) ويتكون الفريق من ستة افراد أو اكثر ومثلهم بدلاء ليمارسوا الكرة الجماعية ونقصد بها الإشتراك بالفريق فى اكثر من لعبة كرة جماعية ومنها على سبيل المثال كرة القدم وكرة اليد وكرة السلة وكرة الماء والكرة الطائرة وكرة الهوكى وغير ذلك من لعبات الكرة الجماعية ويمارسها فريق مكون من ستة افراد والدخول والخروج مفتوح ماعدا حالات الطرد وتقام المباريات على الملعب الصغير المخصص لكرة اليد وفى حمام السباحة لكرة الماء ويحصل الفريق على البطولة بحصوله على أكبر عدد من النقاط من ممارسة الالعاب الجماعية المذكورة والعدد الكلى المقيد لكل فريق من 30 لاعب وهذه فكرة جديدة نرفعها للجنة الأوليمبية المصرية التى نقترح عليها رفعها للجنة الاوليمبية الدولية مع احتفاظنا بحقوقنا عن هذه الفكرة


الأربعاء، 9 يوليو 2014

-لكى لاننسى الشروط الواجب توافرها فى الرئيس القادم بقلم ناجى عبدالسلام السنباطى كتب ونشر بالصحف المطبوعة والالكترونية قبل الإنتخابات الرئاسية الاخيرة

-لكى لاننسى
الشروط الواجب توافرها فى الرئيس القادم
 بقلم ناجى عبدالسلام السنباطى
كتب ونشر بالصحف المطبوعة والالكترونية  قبل الإنتخابات الرئاسية الاخيرة
************************************************
ملائم من حيث السن لاكبير ولاصغير هادىء فى اتخاذ القرار حازم وشجاع فى تنفيذه وهذه من صفات القائد الناجح كما انه ليس منتمى لاى تيار فكرى اى مستقل الفكر مثلنا وهذا ماتحتاجه مصر ونقول له نعاهدك على ان تعدل والعدل ليس مجرد بيانات بل فعل ففى المجال الاقتصادى يجب ان تترجم فى شكل قوانين لصالح الفقراء خاصة فى مجال القوانين التى تشكل اعباءا على المواطن كالضرائب بانواعها المختلفة والرسوم واسعار السلع والخدمات وبالتالى فالقانون يكون متصاعدا ويعفى الشرائح الاولى بما يعادل ضعف الحاجات الاساسية للمعيشة ويعوض من الشرائح العليا وهكذا فى كل مناحى الحياة ولاحجة بالاستثمار فنحن منذ40 سنة نستثمر ونعطى تسهيلات ومازال الحال كما هو اذا لماذا اعطى تسهيلات ؟! ياسيدى نعاهدك على الاصلاح الاقتصادى على ان يتحمل تكلفته الاغنياء ونعاهدك على تقريب الفوارق بين الطبقات بالتوزيع العادل للعوائد وعوائد مصر كثيرة ولكن مثلها مثل من ركز لب المنفعة فى جزء من الزجاجة لفئة قليلة مصلحية وترك الرذاذ الذى لايسمن ولايغنى من جوع او يروى من عطش ل99% من شعب مصر بينما اللب والزبد ل!% وتطبيق الحد الاقصى والحد الادنى للاجور والمعاشات اول حطوة.....ودعنى اقول لك ياسيدى فى هذا العهد  يطبق العالم اما النظريةالاشتراكية او الراسمالية ونحن طبقنا كلاهما وفى النظرية الراسمالية التى نطبقها اليوم نطبقها بالغلط فنحن ناخذ القشوروهذه مصيبة فمن شروط السوق التنافس وعندنا الاحتكار !!  ومادمت تحتكر لاتطالب بحرية السوق وعلى هذا العهد لكم لابد ان نطور ونبدع فمن وضع النظريات بشر ونحن بشر ولدينا العقول والحقيقة ان افضل اقتصاد هو الاقتصاد المتكامل غير المستغل القائم على العدل والعدل اساس كل شىء ومن ثم يجب ان نأتى يمسئولين يؤمنون به فى كل الوزارات وخاصة وزارات الجباية والتى يجب ان يتغير مفهومها من مجرد جباية  المال الى من يتحمل عبء وتكاليف الاصلاح فالجباية شىء سهل يكفى ان تضع طفلا ومكتب وكل من يمر فى الشارع يدفع ومن لايدفع لايمر!! ويقول لك مسئول ان هذا القرار او القانون نحصل منه على 6 او 10مليار!!! ياسيدى سهل لاى انسان عد العصافير على الشجر واعتباره انه اصطادها  !!!
خلاصة الامر ليس كم تسطيع ان تجبى ولكن  السؤال تجبى من من؟! هذا فى المجال الاقتصادى وهو قاعدة كل شىء فى حياة المواطن فحتى الحرية السياسية لاتعطى لأفواه جائعة ولاتطلبها ولاتعبر عنها لأن هذه الأفواه مقيدة بلقمة العيش
 نحن ياسيدى الكريم معك قلبا وقالبا ولكن لانعطى شيكا على بياض وانما نحكم عليك بمقدار ماتنفذه من عهد شعب باكمله فان  نفذت واتقنت كنا معك الى آخر طريق العدالة وان حدت عن الطريق لاسمح الله.. كنا فى حل من عهدنا
 سيدى الكريم كل مخلص يعمل من اجل شعب وليس من اجل فئة قليلة وكل اصلاح للاكثرية مطلوب ومرغوب وكل اصلاح يكرس لخدمة فئة قليلة منبوذ ومرفوض ويحول الشعب المستكين الى براكين والشواهد ماثلة امام اعين الجميع فى يناير وفى يونيو وعبر تاريخ طويل


الغاء قانون الضرائب العقارية مطلب اساسى للجماهير او تجميده لحين الغائه



السيد رئيس الجمهورية

السيد رئيس مجلس الوزراء

السيد وزير المالية
                              تقدير موقف بالمفهوم العسكرى
                                             مهم جدا
            إن لم                                                     يكن خطيرا

*************************************************

مقدما مبروك الرئاسة
 ومبروك  رئاسةالوزارة الجديدة  للسيد رئيس مجلس الوزراء ومبروك الوزارة لكل وزير عادل ولامبروك لكل وزير شاهر سيفه ..والتأنى واجب فى قرار تطبيق قانون الضرائب العقارية خاصة انه تم تعديله بقرار جمهورى فى غياب المجلس التشريعى فى عهد الاخوان وتم تجميده لأنه قانون ملعون  وهناك عيوب كثيرة  فى القانون نفصلها ضمن هذا الخطاب  كما فصلناها للاخرين من قبل ..
ولكن مقدما يا سيدى الرئيس ليست حلول الميزانية  ان نتخذ الجباية طريقا وحيدا وان استخدمناه فليتحمل الأغنياء كل بقدرته ودعنى ياسيدى الكريم اقول ان هناك عيب اساسى فى هذه الضريبة والغائها بالكامل افضل
 وهذا العيب اعدد اسبابه:
*انها ضريبة على المبانى.. والقانون حدد سعر السوق للمبانى للوصول الى القيمة الرأسمالية حيث قدرها بنسبة 40% من القيمة السوقية ثم يضرب فى 7% للوصول للقيمة الايجارية المقدرة وكانت النسبة فى  بداية صدورالقانون 3% وطبعا التقدير بالقيمة السوقية باطل فلسنا فى حالة بيع ومادام العقار لايباع فقيمته صفراوغنما فى حالة تحديد وعاء الضريبة
                               ************
*ان تحديد سعر المتر  للمبانى   حسب الجداول التى اعدتها المصلحة
تاخذ فى الاعتبار سعر الارض  وحيث ان الارض  سعرها متزايد ( علما بانها فى حالتنا ليست للتجارة وانما للسكن)  فان سعر المتر فى مكان ما يتزايد حسب تقدير سعر الأرض وليس بحسب المبانى ومن ثم فالضريبة على المبانى باطلة لأنها فى واقع  التقدير ضريبة على الأرض ..
وهذا مخالف دستوريا وقانونيا وتزداد المشكلة تعقيدا فى حالة المبانى القديمة المقامة على ارض  ازداد سعرها ولكنها ليست للبيع او للتجارة  بل للسكن فيكون سعر متر المبانى قائما بالكامل على سعر الارض ومن ثم يصبح التقدير باطلا دستوريا وقانونيا.. والأفضل تحديد سعر المتر فى تاريخ الشراء للارض  وليس فى تاريخ تقدير اللجنة اليوم  وتحديد تكلفة البناء فى تاريخ البناء علما بان المبنى لايبنى مرة واحدة بل على مراحل ..بمعنى اصح  ان يكون  التقدير بالقيمة الدفترية او التكلفة الفعلية ايهما اقل
** سيدى الكريم ليكن معلوما ان كل مواطن يذهب للعمل بالداخل او الخارج ليبنى بيتا له ولأسرته ويشقى العمر كله ليبنى هذا البيت فقديجوع ولكن هناك بيت يأويه وقد لايلبس ولكن هناك بيت ياويه فهو ليس رفاهية وحتى الذى يبنى اكثر من شقة فهو يؤجرها ليعيش منها ويساهم ايضا فى حل مشكلة الاسكان.....
 المشكلة ياسيدى ان كل وزير يقترح فى غيبة الرؤية الشمولية وأثر الاقتراح على الانشطة الاخرى داخل المجتمع ثم ان المساكن ليست كلها مساكن فى العاصمة باريس!!! وانما مساكن تقليدية
(ملاحظة اعتراضية: اقترح قبل ان تعينوا مسئولا  ان يأخذ دورة تدريبية فى بيت أفقر مواطن لمدة شهر ياكل مما ياكل ويشرب مما يشرب ويعيش حياته كاملا ثم يتولى المنصب!!!!!!!!!!!)
                              //////////////////////
***************************************************
وكان الحل لهذا القانون المعرقب والمربك فى أن واحد....    ما يلى :
1*تفهيم موظفى الضرائب العقارية نصوص القانون والاعفاءات الواردة فيه
 كالمادة 4 بشان الايجارات القديمة وغير ذلك من نصوص القانون فاكثرهم لايفهمون نصوص القانون فكيف سيطبقونه
                *******************
2*اعفاء المساكن غير الفاخرة كما فى القانون القديم
3*اعفاء المساكن الاخرى بإعفاء كل وحدة سكنية  ونقصد بالوحدة السكنية الشقة  فى حدود ايجارية اقل من 24000 جنيه سنويا لكل وحدة سكنية
                     ************
4*اعفاء كل وحدة غير سكنية فى حدود 24000 جنيه سنويا ونقصد بالوحدة غير السكنية المحل حتى تكون المسميات واضحة
5*اعادة مدة الحصر الى وضعها القديم كل عشر سنوات
6*اعادة تشكيل لجان الطعن والحصر طبقا لوضعهاالقديم فالاهالى غير ممثلين بالمرة على عكس القانون القديم
7*اعادة النظر فى نسب الصيانة فالشقة المتروكة بعد الاستجئار تحتاج احلال مائة فى المائة*
8*وامور اخرى كثيرة ينقصها القانون ارسلنا للمسئولين فى حينه


 وأيا كان الوضع فإن القانون به عوار كثير طبقا للخطاب المرسل منا للسيدرئيس  الجمهورية ومستشاريه  كل فى عهده ولمجلس الشورى المستحق للنواحى التشريعية فى عهد الاخوان
 وللسيد وزير المالية السابق والاسبق والاسبقون  وماوجهناه للأنظمة  السابقة من عهد مبارك الى عهدكم مرورا  بعهد المجلس العسكرى ثم الرئيس مرسى ثم الرئيس عدلى منصور ثم عهدكم الكريم  الذى ايدناه على شرط العدالة الإجتماعية ودعونا الناس  لإنتخابك وهو العهد الذى نشرناه بجريدة المصرى اليوم فى 17/2/2014 ونشرناه فى الصحف المحلية وعلى مواقعنا المختلفة على شبكة الانترنت   واكدنا عليه فى تهنئتنا بالنجاح  وقلنا ان هناك حلولا اخرى  ومستعدين لعرضها رغم انها منشورة على النت ومرسلة للانظمة المختلفة من قبل

**************************************
الموضوع الاساسى : الغاء الضرائب العقارية برمتها اسوة بالغاء ضريبة التركات ورسم الايلولة وتعويض الحصيلة بزيادة شرائح ضريبة الدخل وفرض ضريبة ترفيهية على سواحل مارينا واخواتها

رحمة بالناس البسطاء ممن تعبوا طوال عمرهم ليبنوا سكنا او ليعيشوا من دخله البسيط

*ليست الجباية الطريق الوحيد للإصلاح فهى اسهل الطرق وأضرها ويجب ان تكون عادلة فى تشريعاتها وفى تطبيقاتها

*العناد مع الناس ليس من الدين ولا من العدل ولا من الانسانية ومايضر الناس يضر المجتمع بأثره

* عندما اعترض السيد الرئيس  على الميزانية لم يقل لكم اشنقوا الفقراء وانما قال كل بقدرته
تحية طيبة وبعد

صدر قانون الضريبة العقارية وجمد لوجود عوار كبير به وقال السيد رئيس الجمهورية  فى حينه انه سيطرحه للنقاش العام وفوجئنا بصدور تعديل فى القانون زاد الطين بله ففى الوقت الذى اخطر الاهالى بشهادات اعفاء كل وحدة سكنية فى حدود حددها القانون وطال البعض باعفاء وحدة سكنية للمالك بدون حد اقصى الا ان التعديل جاء مبهما مما فهمه رجال الضريبة على انه اعفاء فقط لوحدة سكنية للضريبة للمالك وخضوع الباقى وحيث ان هذا اخلالا بالقانون وفى غيبة المجلس التشريعى وحيث ان هذا القرار بقانون يعرض عليكم بصفتكم التشريعية فان الناس وقد طفح بها الكيل من الاعباء مابين زيادة الاسعار وفرض الضرائب المباشرة وغير المباشرة
*********
**يطالبون بالغاء القانون او استمرار تجميده واستمرار العمل بالقانون الصادر قبل 2008 مناط حديثنا
               ***************
بل الافضل الغاء الضريبةتماما اسوة بالغاء ضريبة التركات ورسم الايلولة من قبل لانها ضرائب راسمالية تستنفذ راس المال القومى بل هناك رأى
لماذا ضريبة اى ضريبة حيث المواطن يدفع ثمن كل شىء سواء ثمن مياه او كهرباء او تعليم او مواصلات او استخدام طرق عن طريق رسوم البوابات وكارتات المرور من مكان الى اخر وارتفاع الوقود فكله فى النهاية يصب على راس المواطن البسيط  طبقا لنظرية نقل العبء النهائى  وحتى هذا القانون به عيوب  مقارنة مع القانون السابق منها:

·        خفض فترة الحصر لتكون خمس سنوات بدلا من عشر فى القانون السابق
·        *الغى مندوبين الاهالى تماما فى لجنة التظلمات وقصرها على فرد واحد فى لجنة الحصر بينما فى القانون السابق كان عدد اعضاء الاهالى 3 واحتياطين 3 وعدد اعضاء الحكومة فى مجلس التظلمات 3(وحتى هؤلاء تصدر لهم التعليمات من رؤاسائهم بعدم التخفيض رغم ان مجلس المراجعة للتظلمات مستقل بحكم القانون !!
·        وكذلك فى لجنة الحصر وحتى المندوب اليتيم فى لجنة الحصر اوعزوا الى موظفين فى الضريبةالعقارية للتقدم فى بلدهم كعضو عن الاهالى فى لجنة الحصر !!!!!!!!!!!!!دون ان يثبت انه موظف بالضريبةالعقارية ولم يتقدموا بطلب العضو الا بعد انتهاء الحصر
·        والمفروض ان يكون مع بداية الحصر ) ومع ذلك رشحوا واحدا منهم من ابناء بلده مما ادخل الغش على السلطة التنفيذية فى اختياره وبالتالى اصبح ممثل الاهالى موظفا بالضريبةالعقارية!!!!!!!!!!
·        فكيف يستقيم الامر ولدى الدليل على ذلك
·         
·        ومن عوار القانون المجمد المعدل استخدام القيمة الراسمالية كاساس للتقييم وهذا مجافى وظالم حيث ان العملية ليست عملية بيع
·         ومادامت ليست عملية بيع فان قيمة العقار او قيمة الوحدة السكنية صفرا
·        والاقرب للعدالة استخدام القيمة الدفترية او التكاليف الحقيقية لتحديد الايجار المقدر
·        كما ان القانون المجمد المعدل لم يراع اعفاء للوحدات غير السكنية فى حدود تكاليف المعيشة وهناك اسر تعيش من دخلها
·        ولم يراع اعفاء ملحقات لغرض غير تجارى مثل حديقة صغيرة محاطة بالمنزل وجراج خاص وفرن للاستخدام المنزلى وغير ذلك من الامور
·        وكما خاطبنا السلطات فى النظام السابق (فى الحقيقة كل الانظمة )
·        واعتقد ان احد اسباب انهيار الأنظمة  السابقة هو هذا القانون المجمد(فهو قانون ملعون فى ظاهره الرحمة وفى باطنه العذاب )
               *************************
                           **************


·        **** لهذا اقترح الغاء مصلحة الضرائب العقارية كاملة إسوة بضريبة التركات ورسم الأيلولة وغيرها من الضرائب الرأسمالية!!!!!!
·         ونقل موظفيها الى مصالح الضرائب المختلفة
·        وعلى سبيل الاحتياط الغاء القانون الحالى او استمرار تجميده فليس وقته ولازمانه والناس تعيش الامرين
·        والعملية ليست حل مشاكل الميزانية بالجباية ( وعندما اعترض السيد الرئيس  على الميزانية لم يقل لكم اشنقوا الفقراء وانما قال كل بقدرته)
·                                        ///////////////////////
·         و يمكن تعويض حصيلة هذا برفع الشرائح العليا لضريبة الدخل تصاعديا حتى 80% ولايتحجج احد بالاستثمار فلقد طبقنا تسهيلات واعفاءات للمستثمرين منذ حوالى اربعين عاما (1974/2013) ومازلنا محلك سر .........اذن فليدفعوا ضرائب دخل حقيقية مع اعفاء ايضا الشرائح الاولى من ضرائب الدخل بما يعادل ضعفى الحد الادنى لتكاليف المعيشة وزيادة الاعفاء سنويا بنسبة التضخم

·         
·        ويمكن ايضا الحصول على تعويض اخر بفرض ضريبة ترفيهية على المناطق الساحلية الممتازة مثل مارينا والغردقة واعفاء السواحل الشعبية كراس البر ودمياط الجديدة وبلطيم وجمصة وبورسعيد
*وهناك حلول اخرى غير تقليدية وتقليدية لإصلاح ماأفسده الفاسدون!!!
·        ملحوظة مهمة:إن اى عاقل يعقد مقارنة بين راس مال رجال الاعمال  من فئة المليار مابين عام 1974(بدء الإنفتاح وعام 2014) يجد انالزيادة فى راس مالهم تعادل ان لم تزيد على العجز فى فى الميزانية وهذا يعنى ان طوال هذه الفترة تحول عائد الإصلاح بالكامل لصالح رجال الأعمال مماأدى الى تراكم الثروة لديهم ولم يكن أبدا لصالح الدولة لعيوب فى  إسهال القوانين لصالح رجال الأعمال ومن ثم فكل الثروة المتراكمة هى حق الدولة المهدر وسبب العجز
المرسل:

*
ناجى عبدالسلام السنباطى

*
عضوالجهاز المركزى للمحاسبات (بمصر والكويت ) ومحاسب قانونى سابقا
·        1971/2008
·        **************
*
عضو لجنة التظلمات من الضرائب العقارية لمدة  اكثر من 15 سنة

*
عضو هيئة خريجى الصحافة من جامعة القاهرة  ( 1985/2014  )  ***************

ناجى عبد السلام السنباطى
رئيس تحرير مجلة صوت السرو المطبوعة والإلكترونية
مؤسس إتحاد صحفى الإنترنت ورئيس الإتحاد
عضو ( مجلس إدارة ) الهيئة الإدارية لإتحاد المدونين العرب وعضو لجنة الاعلام بالاتحاد
وعضو اللجنة الإعلامية للإتحاد
صحفى بمجلة عالم الفن الكويتية عام 1979/1981
مراسل لمجلة السينما والناس المصرية بالكويت عام 1982
عضو هيئة خريجى الصحافة من جامعة القاهرة
·        1985/2014
عضو الجهاز المركزى للمحاسبات بمصر والكويت  ومحاسب قانونى ..سابقا1971/2008
*
·        كاتب صحفى بجريدة صوت الشعب الدمياطية


·        رئيس شرف مركز شباب مدينة السرو
نائب رئيس  نادى السرو الرياضى  تحت التأسيس

مدينة السرو/دمياط/مصر
محمول:002/01067885188
ت:002/057/3880611

2/057/3880611

مبروك للمشير السيسى * وعهد جديد نطالب به لصالح الفقراءوهم 99% من شعب مصر *إنتظر الفقراء44 سنة لعل ياتى فارس الإنقاذ


 مبروك للمشير السيسى
* وعهد جديد
 نطالب به لصالح الفقراءوهم 99% من شعب مصر
*إنتظر الفقراء44 سنة لعل ياتى فارس الإنقاذ
*قبل أن اعرض للعهد الجديد
******************
**ارجو ان يرد على احد من هو الاولى بالرعاية رجل على  المعاش ام رجل مازال يعمل وياخذ علاوات وترقيات نعم انهم مظلومون ولكن المظلوم الاول صاحب المعاش لان معاشه ثابت والتضخم ياكله هذه واحدة واساسية ثم ناتى لتنفيذ نص دستورى بوضع حد ادنى للأجور ولاصحاب المعاشات يضمن لهما العيش بكرامة هذا نص دستورى فى دستورنا الحديث ولم ينفذ حتى الان وثالثة الاثافى ان اصحاب المعاشات دائنون للدولة بمليارات وعائدها يمكن ان يوفر سنويا زيادة تقارب الالف جنيه لكل صاحب معاش ومن خارج حسابات الدولة.

** هذا جزء من هم أكبر وهو هم الفقراء فى مصر وبالصدفة البحتة يشكلون حوالى 99% من شعب مصر
عهد جديد
******
*انتهز هذه الفرصة لنهنىء المشير السيسى بالنجاح حيث ايدناه وشجعنا الاخرون على الذهاب للادلاء باصواتهم ونقول له نعم المرحلة صعبة ولكن كرس قوانينك لصالح الفقراء وحمل الاغنياء تكاليف الاصلاح وهذا هو العدل ويجب ان ينعكس هذافى تشريعات الدولة الحديثة وفى اختيار رجالاتها المؤمنون بهذا التقشف على الاغنياء والاعفاء والمساعدة للفقراء فلاتجعل حكومتك منتهكة للفقراء وابشرك انها ليست نظرة اشتراكية او شيوعية او حتى راسمالية ففى تحليلى الخاص ان هذه الافكار الثلاثة وانظمتها قد سقطت وكلها تدور حول العدالة الاجتماعية ولم تنجح فى ذلك وابشركم ان النظام الجديد من وجهة نظرى هو النظام الاجتماعى العادل حيث انه يتجه الى تطبيق العدالة مباشرة وهو الهدف الرئيسى  وعليه تقوم أنظمة الدولة المختلفة السياسية والإقتصادية والإجتماعية ..بل ان هذا يفتح الباب للتكامل مع دول مختلفة من الانظمة لأنه لاخوف على نظام من نظام ويطرح فكرة التكامل العربى بقوة.. على ان يبدا مع القوى المتفاهمة كبداية
*

**سيدى الرئيس انتخبناك  طبقا للشروط التى نشرتها بجريدة المصرى اليوم فى عددها الصادر فى 17 فبراير الماضى  وبالعديد من المواقع الإلكترونية العالمية  وبالصحف الدمياطية .. ومن هذه الشروط .. لأن الشعب يرى فيك الامل لمواجهة المتآمرين على مصر والخريطة الجغرافية توضح ذلك  وانتخبناك لانك هادىء فى مناقشة البدائل المطروحة وشجاع فى تنفيذ القرار وانتخبناك من اجل الفقراء ولامبرر للظروف فتكاليف الظروف يتحملها الاغنياء كما قلنا مرارا  ولاتخشى مقولة هروب الاستثمار فلقد استثمرنا اكثر من اربعين سنة وهانحن نبدأ من جديد وهناك العديد من الحلول غير التقليدية دون ان نكلف المواطن مليما وطرحناها فى مقالات سابقة ورسائل سابقة طوال العهود السابقة
 سيدى انا انتخبت حمدين فى الانتخابات السابقة ولكننى انتخبتك فى الإنتخابات  الأخيرة (ونحن لاننتخب أحد لشخصه  وإنما ننتخب وفقا لفكره وشخصيته )  ودعوت الناس لانتخابك لان الظروف مختلفةوالوطن فى خطر والمواطن فى خطر ..
 علما باننى مستقل الفكر ومنتمى لفكر واحد هو فكر العدالة وكم هو ملائم لكل الإتجاهات  وحلال لكل العقد لو طبق بحق كما لاانتمى لأى  حزب ولم اكن عضوا فى حزب من قبل   واقول لك مقولة من الناس ومنى نشرتها قبل الانتخابات الرئاسية بجريدة صوت الشعب الدمياطية
سيدى المشير السيسى  المرشح لرئاسة الجمهورية (لاتجعل الأغنياء يخطفونك من الفقراء) وماأقوله أعلاه لايخرج عن إهمال اصحاب المعاشات لإنهم جزء من هم الشعب الأكبر
**

ونصيحة ياسيدى لاتبدأ حكمك بتطبيق الضرائب على الفقراء وأول خطوة لتعديل أوضاع سيئة لجباة المال من الفقراء فقط . وقطاع جيوب الفقراء إن كان هناك جيوب أصلا لهم بل افضل قطاع جلود الفقراء !!. هو الغاء الضرائب العقارية او تجميدها لأنه قانون به مثالب كثيرة طرحناها من قبل وتم تعديل بعضها ومازال بعضها عالقا  وقد تم تجميده منذ صدوره ...وتعويض الحصيلة من قانون ضرائب الدخل بالضريبة التصاعدية كما ان الضريبة الإضافية الجديدة خطوة على الطريق ولكنها فرغت من مضمونها بهذا النص(وأكد أن القانون يجيز للممول طلب استخدام مبلغ الضريبة فى تمويل مشروع خدمي أو أكثر من المشروعات الموزعة قطاعياً على مختلف المحافظات والمدن والقرى، تشجيعاً للمواطنين الذين سيؤدون هذه الضريبة.) ..إن هذا النص   اخل بمفهوم الضريبة والهدف منها وترك بابا للتحايل ولماذا لاتقوم الحكومة بذلك فتجارب إستثناءات رجال الأعمال فشلت وإلالكنا فى حل من كل هذا الجاز .. وأزيدك من الشعر بيت كما يقول أشقاؤنا فى الخليج لاتترك لمجموعة ما أيا كانت ان تحيطك وتعزلك عن الشعب والعظة من التاريخ واجب وحق  وحماية من الزلل.


ناجى السنباطى
كاتب صحفى مستقل

مدينة السرو محافظة دمياط